"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي"، صَدق الله العظيم.

ببالغ الحزن والأسى، تلقى السيد "وليد صَادي" وزير الرياضة، والسيد  مصطفى حيداوي وزير الشباب مكلف بالمجلس الأعلى للشباب، خبر وفاة السيد "محي الدين خالف"، أحد أبرز رموز وأساطير كرة القدم الجزائرية، والمدرب الأسبق للمنتخب الوطني، طيّب الله ثراه وجعل الجنة مأواه.

وبهذا المصاب الجلل، يتقدّم الوزيران بخالص التعازي وأصدق المواساة إلى أفراد عائلة الفقيد، وأسرة كرة القدم الجزائرية كافة، راجين من المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وينعم عليه بجميل عفوه ورضوانه، ويلهم أهله الصّبر والسلوان.

"إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ"